حبابها السمحة حبابها يمه،، حبابها الكتار صحباتها
كانت جملة “جدتي عشة بنت الشيخ رحمة الله عليها ” المعتادة التي تقولها لي حينما أذهب لزيارتها في صغري ؛ و الغريب أنني رغم صغر عمري وقت ذاك يبتهج قلبي…
كانت جملة “جدتي عشة بنت الشيخ رحمة الله عليها ” المعتادة التي تقولها لي حينما أذهب لزيارتها في صغري ؛ و الغريب أنني رغم صغر عمري وقت ذاك يبتهج قلبي…
تمنيت أمنية في صغري حينما كنت في المدرسة الإبتدائية ، أذكر يومها كان الطقس ماطراً و النسيم يداعب شغفنا و أحلامنا ؛ رطوبة الجو كانت تغمرني بالسعادة و فناء المدرسة…
أفكار كثيرة تتزاحم حول رأسي، تمر أمام عينيّ مثل عداد اليانصيب… لثوان أحسست بأني أريد أن أغادر هذا الجسد وأتركه مرتعا لها وللهموم … حينها أطل برأسه، جاثياً علي ركبتيه…
تركتني بين صديقاتها و انطلقت لتدخن سيجارتها المشؤومة، عم الصمت بين الغرباء فالكل غريب عني و قد فرغت كل احاديثي الصغيرة، انقذتني بائعة الحلوى بقدومها على طاولتنا و تجمع كل…
تخيّلتُ ذاتي وأنا أقِفُ عِند منصةِ قلبِك لأمارِس إحدى رقصاتي الطائِشة التي اعتدت عليها، ثُمَّ اقفِزُ بين أوتارِ قلبكَ لأصنعَ أعزوفةً من نسجِ خيالي يختلطُ صخبها مع بحّاتٍ منكَ وتتلائمُ…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقرا المزيد...