الأدب

قلبك حبيبك أغلي شئ أديه للبستاهلواا لبقدر يصونه ويحفظوا اديه لي زولا ملاك يعرف مكانته يقدره

توكيدة أتلمس خطواتك لا أدري لم؟ أسير خلفك كالبلهاء… أقتفي أثرك من الواقع إلي العالم الإسفيري؛ ماذا كتبت علي الفيسبوك، متي آخر ظهور لك علي الواتساب، ماهي

  حينما تفصلنا المسافات ….تتنازعني أشياء لا أدري كنهها ….أحاول جاهدة لملمة نفسي وبعضي علي بعضي ….كل الأماكن باردة باهتة بدونك….لا شئ يفلح في أخذ تفكيري بعيدا عنك فانا مقيدة…

  كنت أقف عند باب غرفتها، المكان محاط برائحة غريبة “أنا أكره المستشفيات” هكذا تردد في نفسي لعله أكثر شئ مثير للسخرية إذ أنني طبيبه، و لكن في تلك

  صباح الخير على خيري” على الزول” البريدو” شديد” محال” في يوم يريد” غيري “

  أسندت رأسي إلي وسادتي فحمل النوم أطرافه ورحل كأنه علي خصام معي، وتركني والظلام نبحلق في بعضنا. الظلام لم يكن من رفقائي المحببين ولكني إحترمته اليوم فهو لم يخيفني…

  يا بلابل طال غيابك ونحنا مشتاقين سماعك طلي واملي قلوبنا فرحه جوة في الأعماق مآبك انتي لما رحلتي فتي سبتي دنية ريدنا غيمة فاقده للبهجة وحزينه قالو كل الناس…