ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭالعبرات تسيل ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻳﻪ كحممٍ خرجت للتو من فوهة بركان غاضب: (ﻟﻢ ﺗﺨﻨِّﻲ، ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺤﺐ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺒﻠﻴﻦ، اﻋﺘﺎﺩﺕ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻨﺬ ﺻﻐﺮﻫﺎ ﻓﻬﻮ ﻳﺴﻌﺪﻫﺎ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺣﺐ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻫﺎ…
على وقع صوت قطرات العرق (المنتحرة) من أعلى جبيني، لتصطدم بصفحة عذراء نظيفة لم يمسسها قلمٌ ليفرغ فيها مآسيه الساذجة عن الحب، وحُزن الوطن، وخيانة الأصدقاء. !
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقرا المزيد...