رقصةٌ تحت المطر
تخيّلتُ ذاتي وأنا أقِفُ عِند منصةِ قلبِك لأمارِس إحدى رقصاتي الطائِشة التي اعتدت عليها، ثُمَّ اقفِزُ بين أوتارِ قلبكَ لأصنعَ أعزوفةً من نسجِ خيالي يختلطُ صخبها مع بحّاتٍ منكَ وتتلائمُ…
تخيّلتُ ذاتي وأنا أقِفُ عِند منصةِ قلبِك لأمارِس إحدى رقصاتي الطائِشة التي اعتدت عليها، ثُمَّ اقفِزُ بين أوتارِ قلبكَ لأصنعَ أعزوفةً من نسجِ خيالي يختلطُ صخبها مع بحّاتٍ منكَ وتتلائمُ…
بعدَ أن تضل طريقك، ها أنت ذا تقتفي من جديد نفس آثار ضلالك وتمشي في اتجاهِ حماقةٍ قديمةٍ، اذ لا خيارَ لكَ سوى العبورِ بهذا الطريقِ مراراً وتكرراً. تجد أنّهُ…
أودُّ أن أعترف حقاً أنّني تغلبتُ على صِفاتي التي ظهرت عِندَ ظهوركَ أوّل مرّة بعالمي حتى اتماشى مع شخصك، اليوم تغلّبتُ على رغبةِ إقحامِك في كُل تراهاتِ يومي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقرا المزيد...