التعامل بالود و اللين يحل كل القضايا مهما كانت صعوبتها ، مهما كان سقف شرارتها ؛ لابد من التنازل و الإفصاح و التبرير لحفظ العلاقات و لعلاج مشاكل سوء الفهم حتى لا تتسبب في كوارث عقابها الفقد و الحرمان !
“الحنية” لا يفوقها شئ، نحيا بها و تسمو أرواحنا بها ، هي كملجأ آمن خالي من كل شعور مبعثر للفوضى في القلب و الروح !
الشخص الحنون نجاة كمركب في شاطئ هادئ يرسى بنا إلى بر الأمان .
في هذه الحياة نحتاج إلى دفء يسعى بنا لسبيل الإطمئنان و تقديس كل شخص يمد يد العون و الحنان.