“نحن نكافح من أجل حياتنا من أجل قيمنا ومبادئنا..نكافح من أجل بناء هوية تحمينا من عنصرية البيض” تلك كلمات خص بيها مالكوم إكس أصدقائه الثلاثة الذين كانو معه في غرفة صغيرة ، ليتناقشو على كيفية إيصال قضيتهم الأساسية وهي الحرية المدنية لمجتمع السود من خلال إستغلال نفوذهم الاجتماعية لمحاربة تهجم وعنصرية البيض والعمل معا كقوة واحدة (فنان حاصل على أعلى الاستماعات المحلية ، رياضي فائز بجائزة الأفضل في الموسم لكرة القدم الامريكية ، ملاكم حاصل توا على الوزن الثقيل في الملاكمة) إنها قوة ضاربة لدعم قضية مجتمع السود يناقشها لنا هذا العمل الفني المميز جدا المليء بالحوارات الشيقة والمثيرة.
ارتباط:
مجلة السودان Sudan Journal
عندما تصبح القيم الأخلاقية سببا في الانخراط والانسياق للإرهاب ، عندما يصبح الإيمان بأفكار معينة الطريق إلى مجهول يجعلنا نتسائل هل في الوجود إيمان يبعد عننا الانخراط في هاوية التطرف …
عندما تصبح الضحية شاهدة على مساوئ من له سلطة ونفوذ ، فيجعلنا نتسائل من الشاهد ومن الضحية يا ترى ، أيمكن لضحية في ريعان شبابها نبش جحور ذئاب وجعلهم يفترسون …
“فيلم ساحر بكل ماتحمله الكلمة من معنى..أول مرة أشوف فيلم سوداني طويل و اعتبر نفسي متحيزة للشعب السوداني والثقافة” هي إحدى التعليقات التي لفتت انتباهي من عدة تعليقات كثيرة بمناسبة …
أي مكان به ناس هو مسرح مفتوح ، أمل الشعوب ومجدهم المسرح واللاعبون عليه مدرسة لنا يهبون شتى الموعظات ويفصحو، أحيا على خشبة المسرح وسأموت وأنا على خشبته.هي أقوال للراحل …
القضية ما عيشة وسعرها زاد ، القضية مجتمع أصبح منشأ للفساد. أصبح مجتمعنا ملئ بالوساطات والمحسوبيات والتسلق على أكتاف من لديهم الخبرات واستحلال ما حُرم عليهم. ناقش هذا العمل المسرحي …
“المال والحب” هل الحب يجلب المال،أم المال هو من يجلب السعادة والحب.فالحب لا يشترى ولا يباع والمال لا يستطيع حماية الحب من الانهيار،إنه صراع مستميت بينهما يجعلنا
حبيبي…اسمح لي أن أناديك هكذا حتي إن لم يكن بيننا مايسمي حب…اسمح لي ان أناديك باسم لطالما تمنيت مناداتك به وكثيرا ماعضضت عليه بأسناني قبل أن يفارق شفتي
المقالات القديمة