أرسلت له معاتبه. .
إغرورقت عيناي بالدموع من فرط غيرتي!
ذهبت إليه باكية. . لم يبالي !
و كأن شيئا لم يكن .
ارتباط:
مجلة السودان سماح عبدالله
حين إلتقيته إنتشلني من وحل قلبي إلى رمال السلام.. رسمنا عليها مسار طريقنا بكل حب .. هو السند و الاحتواء .. هو الأمان و كل الرجاء …