المشهد واحد لكن تختلف النظرة، فمنا من ينظر للكيس الطائر كشيء فارغ تائه في الهواء مثير للشفقة، ومنا من يراه يطير بحرية مُطلقة خفيف وسعيد ويتمنى أن يجد هذه المساحة من الراحة والحرية في حياته الشخصية.
إن نظرتنا للأشياء تختلف حسب حالتنا النفسية وصفائنا الذهني، وذلك يعتمد على الطريقة التي نتبعها لإدارة عقولنا ومشاعرنا والوعي بها.
ارتباط: