أتأمل كوب قهوتي الصغير، هذا كوبي العاشر، أبتسم في وجه ” سعديه ” صاحبة هذا الركن الصغير، رغم أشعة الشمس الحارقة الا أنني ممتنة لهذه السعديه و كوب
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...