قطعت كتابة مقالي حين سبقني صديقي فيلسوف سوداني بعنوانه الصاروخي (الإعلام وإدعاء الحيادية).
نعم وسائل الإعلام ليست محدوده ولا محصورة وليست حيادية، بل أفسدها التوجيه والحروب الشفهية المغلفة بالأضواء.
والمؤمرات المستمرة لصناعة الخبر وتوجيه الرأي العام بنظرية يطلق عليها (نظرية الحقنة تحت الجلد) كما تسمى في عالم التنمية البشرية.