هناك توجس من قبل علماء الآثار من أن تقع العديد من المواقع الأثرية في إفريقيا ضحية لتغير المناخ حيث تواجه القارة أكبر أزمة منذ سنوات، ونَبَّهَ العلماء من تلك العواقب الوخيمة لفقدان التراث البشري. وترك البشر بصماتهم على قارة إفريقيا لآلاف السنين، وهذا ليس مفاجئا، نظرا لأنها تحتضن أراضي أجدادنا.