عوالم مريبه وأخرى غريبه، تدفعك للهذيان واللهث لمعرفة تداعيات الأشياء .
هذا ما يسمى بعالمنا الذي لانعيش فيه بل نحاول الوصول للنشوة الأخيرة لنعلن إحتضارنا، وليعلن هم حداداً على
ارتباط:
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...