طالما وصف الناس الغُربة على مشهد محزنٍ وقاسٍ، مُشَبّعٍ بالمشاعر السلبية في الغالب مما رسخ في أذهاننا كآبة الموقف، وحفز في دواخلنا مشاعر الرأفة والرحمة تجاه من يعيشون هذه التجربة.
لكن هل يمكن أن تصبح الغُربة وطناً؟
هل يمكن أن نصفها بوصفٍ يجعلنا أكثر سعادة رغم الصعاب التي تواجهنا؟
ارتباط: