دق الشلوفة عادة ورثتها المرأة السودانية عن جدتها في الجزيرة العربية .
وحسب ما قيل عند علماء القبائل والأجناس أن كل النساء المنحدرات من أصول عربية تأثرن به ومارسنها وخضعن لعملياتها المؤلمة و الشاقة من أجل الظهور أكثر جمالاً أمام أزواجهن ، ولأن عملية دق الشلوفة مقرونة بالأسبوعين الأخيرين قبل الزواج.