عندما راسلني الأخ و الصديق أ. عمر الفاروق يسألني الانضمام لمجلة السودان ، سألته سؤالين :
ما هو توجه هذه المجلة ؟! و من يقفُ وراءها ؟!
فبطبعي لا أحبذ أن أقاد في رأيي وطريقة تفكيري ، أو أوَّجه ويتم إختيار المواضيع لي ، كما أنني لا أحب أن أصنف .
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...