هذه ليست قصة، هذه حكاية حكاية. لا شئ مميز في هذه الحكاية سوى خصوصيتها في نفسي، لا يسع الجميع أن يتعرى في نصوصه و لكن أنا مختلف، أنا صاحب السؤال “لماذا”
ارتباط:
ريان النور
هتف فناداه بصوتٍ كان مسموع له هو فقط ألحقها بهمهمه صغيره ظنها كانت في نفسه و لكن تردد صداها للمحيط كله : و لكن ماذا و قد مات الشاه.
إحتار أن كيف يبدأ قصته، أصبحت اللغة عصية عليه و في قرارة نفسة يعلم أنه لا يملك قصة و ليس لدية سيرة و لا شئ ليرويه. فقط هو و رفيقه…
أخذت المعول و راحت تحفر بعمق و غضبٍ شديد تحفر لعمقٍ بعيد حتى هي كادت أن تُدفن بطولها، كابدت للخروج من هذه الحفرة أو لعله قبر. وقفت إنتحبت بحزن فهذه…
أتأمل كوب قهوتي الصغير، هذا كوبي العاشر، أبتسم في وجه ” سعديه ” صاحبة هذا الركن الصغير، رغم أشعة الشمس الحارقة الا أنني ممتنة لهذه السعديه و كوب
أنا لا أجيد الوصف أنا فقط أعرف أنه في تلك اللحظه التي تعي فيها حقيقة أنك لن تصبح أفضل فقط أنك سوف تصبح أقوى لأجل أن تعاني أكثر، حينها…
كنت أقف عند باب غرفتها، المكان محاط برائحة غريبة “أنا أكره المستشفيات” هكذا تردد في نفسي لعله أكثر شئ مثير للسخرية إذ أنني طبيبه، و لكن في تلك