قامت الشركة بإختراع تكنولوجيا تعقب العين, و هو برنامج يسمح للمستخدم بتوجيه الأجهزة الإلكترونية والتحكم بها فقط من خلال تعقب بؤبؤ العين.
يعرف كأصغر متعقب للعين في العالم, ولا يحتاج الى مصدر طاقة خارجي و يمكن إستخدامه ك (يو إس بي) للولوج للكمبيوترات.
يسمح للأنظمة بحفظ الطاقة عن طريق توليد جرافيك مميز و واضح لإتجاه نظر المستخدم.
يتكون من كاميرا تراقب حتى أصغر التحركات الصغيرة في العين و بؤبؤها ومن ثم تعمل لوغريثمات البرنامج على قراءة العين و تساعد على تحديد إتجاه نظر العين بالتحديد على شاشة العرض المستخدمة.
تم إختراع البرنامج عن طريق شركة دنماركية , ثم تم شراء البرنامج و تناقله لأكثر من شركة معروفة عالميا”.
له تقنية عرض متطورة تتيح بتوفير الطاقة المستهلكة لأنظمة (الفي آر) . و بصنع نقطة إرتكاز تتحرك مع حركة العين تسمح لمشاهدات أكثر تعقيدا” بمعدلات إطارات (أوكيولوس).
من الممكن أيضا إستخدام ميزة تتبع العين مع الصور المتحركة. ليتيح لنا المزج بين بيانات حركة العين و الجسم لفهم رد فعل الإنسان و العمل على تحسين الأداء. تستخدم هذه الخاصية غالبا” للاعبي الرياضة المحترفين لتحسين آدائهم في الملعب.
بدأت فئات عديدة بالفعل بإستخدام ميزة تتبع العين من أجل العرض المرهف. بالإضافة للسماح للمستخدم بالإنتقال الفوري من موقع ما. مكان خيالي أصبح أقرب إلى الحياة.