إحتار أن كيف يبدأ قصته، أصبحت اللغة عصية عليه و في قرارة نفسة يعلم أنه لا يملك قصة و ليس لدية سيرة و لا شئ ليرويه. فقط هو و رفيقه الدائم الورق و لا شئ
قصص قصيرة
– فتاح ياعليم رزاق ياكريم خرجت من فم عم حسن كالقنبلة ما إن إقتربت من كشك الجرائد خاصته رغم أني كنت أرسم علي وجهي إبتسامة عريضة. كالعادة أمسك عم حسن …
ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺿﺎﻋﻪ ﻗﻮﻣﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻤﺠﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﻔﻮﻗﺔ ﺃﺩﺑﺎﺀﻫﺎ ﻭﻣﺒﺪﻋﻴﻬﺎ، ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﻬﻢ، ﻭﺗﺒﻨﻲ ﻟﻬﻢ ﺗﻤﺎﺛﻴﻼ ﻓﻲ ﺫﺍﻛﺮﺗﻬﺎ ﻭﻭﺟﺪﺍﻧﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺒﺎﻧﻴﻬﺎ ﺻﺎﻋﺪﺓ ﺑﻬﻢ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ
أيام الطفولة تعد من أحلى أيام العمر رونقا و براءة ، لاسيما حينما يتملكنا شغف تجاه الأشياء التي يمنعنا منها أهالينا و نصر على تجربتها من أجل الإكتشاف لا …
أخذت المعول و راحت تحفر بعمق و غضبٍ شديد تحفر لعمقٍ بعيد حتى هي كادت أن تُدفن بطولها، كابدت للخروج من هذه الحفرة أو لعله قبر. وقفت إنتحبت بحزن فهذه …
ذات الوجه وذات الإبتسامة المتكلفة قليلا, تأملته في صمت وتعجبت له ينحني ويميل بوجهه ويتمتم بكلمات لم أفهمها, وجهه مألوف لدرجة أنني فتحت فمي عسي أن ينساب إسمه بسهولة ولكن …
أتأمل كوب قهوتي الصغير، هذا كوبي العاشر، أبتسم في وجه ” سعديه ” صاحبة هذا الركن الصغير، رغم أشعة الشمس الحارقة الا أنني ممتنة لهذه السعديه و كوب
إنتفض قائما إثر سماعه صراخا بعيدا و وأخذت الأرض تلملم حبيباتها من ملابسه وأقدامه التي كانت تقبل وجهها تاركة أثرا واضحا.
توكيدة أتلمس خطواتك لا أدري لم؟ أسير خلفك كالبلهاء… أقتفي أثرك من الواقع إلي العالم الإسفيري؛ ماذا كتبت علي الفيسبوك، متي آخر ظهور لك علي الواتساب، ماهي
كنت أقف عند باب غرفتها، المكان محاط برائحة غريبة “أنا أكره المستشفيات” هكذا تردد في نفسي لعله أكثر شئ مثير للسخرية إذ أنني طبيبه، و لكن في تلك