تخيّلتُ ذاتي وأنا أقِفُ عِند منصةِ قلبِك لأمارِس إحدى رقصاتي الطائِشة التي اعتدت عليها، ثُمَّ اقفِزُ بين أوتارِ قلبكَ لأصنعَ أعزوفةً من نسجِ خيالي يختلطُ صخبها مع بحّاتٍ منكَ وتتلائمُ مع رنّاتِ صوتكَ لا مع رقصاتي،
المحرر
مآب خلف الله
عِندَ كُل ألمٍ وفي كُلِّ مرّة أُصابُ بنوبةِ حزنٍ كُنتُ أبتلعُ الدَّمع حتى أشعُرَ بمُرِّهِ يعبرُ بداخلي فيخترقَ قلبي ويمكثُ هناكَ ليغسِل حُزني فيزولُ، لكن هذهِ المرَّة لم يتخلل …
بعدَ أن تضل طريقك، ها أنت ذا تقتفي من جديد نفس آثار ضلالك وتمشي في اتجاهِ حماقةٍ قديمةٍ، اذ لا خيارَ لكَ سوى العبورِ بهذا الطريقِ مراراً وتكرراً. تجد أنّهُ …
أودُّ أن أعترف حقاً أنّني تغلبتُ على صِفاتي التي ظهرت عِندَ ظهوركَ أوّل مرّة بعالمي حتى اتماشى مع شخصك، اليوم تغلّبتُ على رغبةِ إقحامِك في كُل تراهاتِ يومي