إبراهيم حمدي
أحتفل في مطلع هذا العام بطفلي المعنوي، أو بالأصح، برنامجي الإذاعي، ساعة بزنس، وهو يطفي الشمعة الخامسة عشر.
عندما بدأ البرنامج في 2006م لم أتخيل أنه سيصمد طول هذه الفترة، ليس لاي سبب سوي أني إبتدعته لأغراض تسويقية تخيلتها لن تتواصل أكثر من عام.