لا أذكر أبدا آخر مرة ذكر فيها إسمي! دوما ما يناديني ( بالبرنسيسه ) و يتلطف في إنتقاء عباراته التي ترسم البسمة على شفتاي..!
يعجبني حرصه الشديد علي ..
يعجبني حرصه على أن يبسط الأشياء التي أراها صعبه في ناظري فهو قادر على إزالة همومي و تهوين متاعبي ..
يخبرني دوما أنني أستطيع و أنه يثق بي و بقدراتي. .
هدية السماء و عوني بعد الله …
هو كل أشيائي و أحبها إلي …
كتفي الحنون و أخي و صديقي و رفيقي المصون…،، أعوذ بالله من يوم يمر بدونك ،
أنت لي كعصا موسى اتكئ عليك …
اما والله انه قد شغفني حبا كشغف امرأة العزيز لنبي الله يوسف ..!
لا زلت أذكر طيب كلامه و أفعاله .. أذكر ذات مرة أرسل لي رساله قال فيها ( بتمنى أكون سندك ) حين قرأتها دمعت عيوني فرحا .. كان بمثابة مكافأة من الله .. سجدت لله شاكرة خاضعه لأنه نعمة تستوجب الشكر .. ♡
#سماح_عبدالله