سهوة الحكيم،عشقه اليتيم..
أعشار روحه ،إثمه القديم
يا طارقا بوابة السماء
قارئاً لخارطة بنجمة المساء
عاشق موله يجن يستهام
بلثمه لطيف يسوح في الظلام
وذلك السياف،نغادره نباعده
فخوفنا مباح،،،
فخطونا يسوقنا،
لشوق كظيم،يجوس
فوقنا،بليل بهيم
وبحر مائج
عنيد عنيد..
يموج عاليا
يصرخ ،،، هلم بي ،
لمربد الأرواح
لنكتب القصيدة
كتعويذة تليدة،
على مدى الأيام
ببوحها اللذيذ…
نحتفي ، نختفي و نجتبي
وحين ينتهي بنا الطريق،
نهجر الحديقة
نعانق الحقيقة
ينتشي السراب..
بإثر نظرة كأنها
تعانق الأهداب
تكاشف الحجب
يا علتي، إقترب..
و رياح تهب
وخيال كسلسل
كموردٍ يصبْ..
فعلها قريبة،،،
بأرض الجآن والشطآن،
ببحثها ، حثيثها
بخامس الأبعاد
أتراه راحلا فارق الثرى
ببعث يعاد،،
روح قادمة من سابق الأزمان
جلية نقية،تراها تستفاق..