بقلم : صبيحة أحمد
تتعرض المرأة إلي تقلبات صحية في فترات الحيض والحمل والولادة ،وتتأثر معها صحتها ونشاطها وتصبح بحاجة ماسة إلي تمرينات وأنشطة تعويضية ووقائية تتناسب مع طبيعة التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في مثل هذه الحالات.
المرأة أكثر عرضا للسمنة وضعفا في اللياقة بحكم تكونها البيولوجي وبالأخص في مرحلة سن اليأس، لذلك فأنها تحتاج إلي مزاولة الأنشطة الرياضية وبشكل مستمر.