في قسم العلوم بمجلتنا، نعود اليوم برسالة واحدة:
أكثر من أي وقت مضى، نحن في حاجة إلى العلم وإلى توطين التقنيات التي نحتاجها لتجاوز الظروف الاستثنائية. علينا أن نعمل معًا لاستخدام العلم وسيلةً للتطور، وليكون لنا قاعدةً متينة نستند إليها في بناء وطن يحتضن أبناءه ويؤمّن لهم فرصًا تليق بطموحاتهم، مهما كانت التحديات.
وسيسعى قسم العلوم في مجلتنا إلى تسليط الضوء على المشكلات المحلية التي يعيشها السكان و النازحون والمجتمعات المنكوبة، وكذلك على الحلول المحلية المبتكرة التي يقدمها أبناء وطننا. وتجارب من سبقونا في هذه الظروف .. سنوثق هذه الحلول، وننشرها، ونشيد بأصحابها من رواد العلم والمبادرات. وسنحاول دعم هذه الحلول بقدر المستطاع، لنساهم في تمهيد الطريق نحو مستقبل أفضل.
اليوم نوجه رسالتنا إلى الباحثين، المهندسين، والمبتكرين، وإلى كل من يسعى لحل المشكلات التي تواجه مجتمعنا. ، ، ، . فهذه التحديات هي فرص لتوظيف العلم في خدمتنا وتحويل الألم إلى أمل.
1 تعليق